لستُ أدري كيف أهديكَ
عمري هديّه
لست أبغي من الدنيا
سوى قرباً نجيّا
و الليل صارَ يتآخى
و الصًبحُ سويّا
و العينُ بانَ
فيها الدمعُ جليّا
كلما ضقتُ ذرعاً بأغنيّه
عزفتُ لحنَ قلبي
صبراً قويّا
و تجلتْ في السماءِ
عرائسُ بهيّة
فوقَ عرشٍ
من ورودٍ
تزهُوا نديّة
حين ودّعتَ بالهَجْرِ
أرضي مَليّا
و غابتْ شمسكَ
في أفقٍ عليّا
تتأذى بهِ نفسي
شوقاً و نيّة
و يزيدُ سيلَ جُرحي
مِلحاً و كيّا
كلما غربتْ
شمسُ العشيّه
و رحلت طيورٌ
لتلّ الحريّة
تتمنى دقاتُ قلبِي
عَوْداً هنيَّا
و تحنُّ عُروقي
عمري هديّه
لست أبغي من الدنيا
سوى قرباً نجيّا
و الليل صارَ يتآخى
و الصًبحُ سويّا
و العينُ بانَ
فيها الدمعُ جليّا
كلما ضقتُ ذرعاً بأغنيّه
عزفتُ لحنَ قلبي
صبراً قويّا
و تجلتْ في السماءِ
عرائسُ بهيّة
فوقَ عرشٍ
من ورودٍ
تزهُوا نديّة
حين ودّعتَ بالهَجْرِ
أرضي مَليّا
و غابتْ شمسكَ
في أفقٍ عليّا
تتأذى بهِ نفسي
شوقاً و نيّة
و يزيدُ سيلَ جُرحي
مِلحاً و كيّا
كلما غربتْ
شمسُ العشيّه
و رحلت طيورٌ
لتلّ الحريّة
تتمنى دقاتُ قلبِي
عَوْداً هنيَّا
و تحنُّ عُروقي
لذكرى منسيّه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق